المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١٣

ما عيب إلا العيب 1 !!

هو ليه الناس بقت بتقول Period مش دورة شهرية !!!  ما هي لو عيب بالعربي تبقي عيب بالانجليزي برضه 

توم هانكس :) :) :)

صورة
عندما اتحدث عن السينما الأمريكية .. لا استطيع إغفال كون توم هانكس هو ممثلي المفضل .. فاسمحوا لي بأن أخصص له جزءاً من المدونة فيما هو قادم من أيام :) 

The Citizen .. للحيادية طريق !!

صورة
مر وقت طويل منذ شاهدت فيلماً ممتعاً، و مر وقتاً طويلاً أيضاً منذ كتبت عن أحد الأفلام أيضاً :ً( ربما منذ أغسطس 2012 ، عندما كتبت عن The Cabin in The wood ، و منذ فترة و سكريبتيشن متوقفة عن العمل جزئياً، و اتمنى ان تعود بالفعل للعمل لأنها كانت و لا زالت من الأماكن التي أشعر بالراحة و أنا أكتب لها، ربما هي شغلتني عن التدوين في مدونتي الشخصية لفترة كبيرة.  ..  لنعد لفيلم خالد النبوي الممتع The Citizen ، أعترف ان خالد النبوي هو سبب مشاهدتي للفيلم، فخالد أعتبره و قد يختلف و يتفق معي كثيرين، انه أفضل ممثل في مصر، خياراته التمثيلية متقنه، ليس مقاولاً بقدر ما هو فنان، له سقطاته الفنية بدون شك، لكنها قليلة لحد الندرة، و ها هو الآن يعلن عن نفسه في سماء هوليوود بفيلم يدور حوله هو وحده، ربما هذه بداية جيدة لكنها ستحصر الأدوار التي ستعرض عليه في دور العربي المهاجر للولايات المتحدة و هو ما قد يكون نقمة بطريقة أو بأخرى، لكنه أدي فيلماً ممتعاً للغاية يحسب له في رصيده الفني .  الفيلم يبدأ بمقطع فلاش باك تقليدي لمحاكمة ابراهيم جراح، لبناني سمح له حظه بالفوز بيانصيب للحصول علي الجرين كارد ليساف

كيف أسعدتني و كيف خذلتني أنغام .. في حفل الأوبرا الأخير!!

صورة
لأول مرة هذا العام يطاردني حدث فني بهذه الدرجة، غالباً ما تقيم أنغام حفلة كل عام، لكنها أبداً لم تكن واضحة بالنسبة لي بقدر هذا العام، ربما لأني حبيس الغربة ولاني أقضي وقتاً كبيراً مستخدماً الشبكة العنكبوتية ، و ان اختراع زوكربرج منح كل الأخبار سرعة غريبة في الانتشار، فأصبح الفيسبوك مجتمع حقيقي نتداول فيه الشائعات و الأخبار تصل فيه لأبعد مما كنا نتخيل أن تأخذنا الصحافة المقروءة و حتى الألكترونية. علي العموم الفيسبوك مش موضوعنا دلوقتي   حفل الأوبرا ضمن فعاليات مهرجان الموسيقي العربية كان حفلاً مبدعاً، تغنت فيه أنغام بأفضل أغنياتها و لكن ليس علي الاطلاق، أختارت توليفة لا يجرأ أن يفعلها غيرها لتتغني بها علي مسرح الأوبرا أمام جمهور عريض و أمام أوركسترا قادة بحرفية و نعومة الموسيقار هاني فرحات .    أعجبتني خيارات أنغام بلا شك، فكل أغنياتها هي مفضلاتي، و أنا أمر بهدوء صباحي بين إذاعات الراديو سأتوقف لما أسمع صوت أنغام، و ليس كما أفعل مع أي مطرب، أتوقف له لأسمع ماذا يقول .. ثم .. مهلاً، هذه الأغنية لا تروقني، أما بالنسبة لأنغام فالأمر مختلف، فصوت أنغام الناعم وحده كفيل بنقلي لعالم آخ

ذكريات في الغربة 9 ! وحشتونى :)

صورة
كما هي حلقة الذكريات السابقة .. مصورة ..  الرسالة موجهه لأبي و أمي ..  "لا أعتقد ان الصدفة ستقودكما الي هنا .. ربما تعرفون أني نشرت هذا يوماً ما عن طريق أخي أو أختى فتهرعون لأقرب شاشة ملونة و تقرأون ما كتبت، و حينها ستصبح لهذه التدوينة قيمة و ستصبح للرسالة القادمة معنى .. لا أعتقد أني أبداً أحببتكم بقدر اليوم .. و بأن هذا الحب .. يزداد كل يوم "  الرسالة الثانية لأخي و أختي ..  "لا أعتقد أن الصدفة ستقودكما الي هنا .. ربما التاج علي الفيسبوك هو ما سيفعل .. و أعتقد ن هذا يحدث لرفضكم بعض مما اكتبه هنا بصورة او بأخرى، أعلنتم هذا ام لم تعلنوه .. علي العموم ، كل ما اتمناه ألا أكون قد خذلتكم يوماً، و بأني كنت الأخ الذي تمنيتموه"  رسالة أخيرة لكم جميعاً ..  "الصور المنشورة هنا قد لا تعتبروها أقضل صور اتقطناها سوياً .. لكنها تحمل عندي معاني قد لا تدركوها .. فأقبلوا مني كل الحب ، و احفظوا هذا في ذاكرتكم، و لتحاولوا عصر ذكرياتكم لتتوصولا لماذا كانت هذه الصور مميزة .. هي مرات قلال التي تحتفظ فيها ذاكرتي بمحتواها .. اللحظات الس

عن تغير المزاج و التفاؤل المحتمل !

بالفعل انتهيت من أحلام مبعثرة، الرواية لم تكن أدباً بقدر ما هي مذكرات استأنسها عقلي و أخرجها علي الورق في شكل ما أدعيت انه ابداع، و ما هو إلا كلمات حالفني حظي أن أنمقها و أضعها بجوار بعضها في شكل نمطي منحها ما منحها من القوة و الرقة سوياً .. و علي العموم هي تجربة مريرة او جيدة فقد مرت بسلام، و ما إن مرت حتى بدأت أمر بتلك الأيام مجدداً، يوم أن انتهيت من وضع اللمسات الأخيرة علي أسانسير، و من قبلها رنه تليفون ، و هما قد يحالف احداهما الحظ و ترونها ضمن جناح دار أكتب في معرض الكتاب القادم مع الناشر المحترم يحيي هاشم. الآن أنا أمر بأيام مماثلة، لا شئ يريد أن يخرج علي الورق، حتى الأفكار الجاهزة التي كنت أعمل عليها جنباً إلى جنب مع أحلام مبعثرة، لم يعد لها وجود الآن.  فقررت أن اتجه صوب أوراقي القدام لأجد بذرة رواية كان اسمها "سند محتاج سند" و كانت كلماتها متزنة جداً، و أحداثها واقعية جداً يغلب عليها رومانسية الفكرة كما أتذكر، لكنني وجدت فيما كتبت أني أنهيت ألفاً من الكلمات و ختمتها برسالة وداع لسند أخبره فيها أني لن أفتح له الباب .. و لن يخرج من أزقه الأفكار، لا بأس، ما يحيرني أن

ذكريات في الغربة 8! .. حوده :) :)

صورة
هذه التدوينة لا تحتوي علي شئ غير الصور ..  محمود جمال .. ابن عمي .. اعتقد انه ما زال صغيراً ليدرك انه من اهم الشخصيات بحياتي :) 

عن الحجم الحقيقي .. للسلطة !!

صورة
اكتب هذه التدوينة القصيرة لتسجيل رأيي في الأحداث فقط، أسبوعان مرا علي حلقة باسم يوسف التي كشفت السلطة الحالية علي نفسها و جعلت الشعب -من المفترض- يري وجهها الحقيقي، سلطة تخشي إضحاك الشعب. و كما كشفت هذه الحلقة السلطة و فضحتها، كما كشفت و فضحت الشعب نفسه علي نفسه، فساخطوا اليوم كانوا مبتسموا الأمس و المغردين بحرية الاعلام و بباسم يوسف الاعلامي الساخر العالمي و يتشدقون بموهبته الاعلامية الفذة .. هؤلاء أيضاً فضحتهم حلقة باسم يوسف.  لا أنوى الاستفاضة في الحديث لأني كما قلت هي تدوينة قصيرة، و لكني لا أسعي إلا لتفتيت الفكرة التي بنيت داخل رؤوس الناس بأن باسم يوسف إعلامي ساخر، فليس من حق الاعلام ان يكون ساخراً .. قد نقيم المصطلحات علي أساس فهم الغرب لها و نقول ان لديهم إعلاميين ساخرون أيضاً . المسألة هي ليست ما للغرب، المسألة هي ما للمعنى، باسم يطلق علي برنامجه كل ما لا يطلق علي الاعلام ، عندما يقول انه برنامج غير موضوعي و غير محايد .. بنفي الصفتين عن نفسه نفي معهما صفته كإعلامي.. أعتقد أن هذا واضحاً وضوح الشمس..  آن الآوان ان نتعامل مع باسم يوسف كما هو .. فنان .. و الله العظيم فنان

روشتة مزدوجة لعيد حب من جزأين :) !!

صورة
طيب ..  أنا أول مرة آخد بالي ان الفلانتياين المصري ده يوم 4 نوفمبر .. ماعلينا . أتذكر اني كتبت منذ أعوام عن روشتة لقضاء عيد الحب ، و أنقسم الأمر لجزأين، الأول لو كنت مرتبطاً،  هنا يسهل الاحتفال بعيد الحب، فدبدوب أحمر و زجاجة عطر ملفوفة بورق مزين مرصع بالترتر ستفي بالغرض، مع كلمات رقراقة تنقلها من اي منتدي من بياعين الكلام المنشرين هذه الأيام، أو بصحبة بيت شعر مصان الصياغة من تأليف أي عبقري من عباقرة الشعر العربي، فربما تقودك الصدفة نحو عنترة و هو يتغزل بعبلة قائلاً :  هلا سألت الخيل يا ابنة مالك إن كنت جاهلة بما لم تعلمي يخبرك من شهد الوقيعة أنني  أغشى الوغى وأعف عند المغنمي ولقد ذكرتك والرماح نواهل  مني وبيض الهند تقطر من دمي   فوددت تقبيل السيوف لأنها  لمعت كبارق ثغرك المتبسم حسناً .. يبدو الأمر عسيراً .. كما أن شعر عنترة به من القسوة ما يخيف، كما ان فيه من الرقة ما يعجز البعض عن فهمه، حب عنترة رقيق برغم ابياته القاسية المليئة بإراقة الدماء و المعارك و الحروب و ما إلى ذلك.  لننتقل لمرحلة أخرى من الشعر فربما نلتقي مع أمير الشعراء شوقي في إحدى روائ