أحمد الفقي .. أين التدوينة الثالثة ؟؟
منذ شهران تقريباً بدأ أحد الأصدقاء الشبكيين - أحمد عادل الفقي- ، وأحد المدونين العرب تجربة جديدة وجادة علي عالم التدوين العربي ألا وهي التدوين المرئي .. أضبط الكاميرا الخاص بك علي وضع تسجيل ، وواجه العدسة وأبدأ في الحديث حول موضوع معين ..
الأفكار التي ناقشها أحمد جيدة جداً .. ووفق في عرضها فأنا من مؤيدي وجهه النظر التي تري أن الكلمة المسموعة والمرئية لها عامل السحر خاصة في ظل توجهنا الاعلامي المثير للجدل من وجهه نظري ..
تستطيعون طبعاً مشاهدة مقطعي الفيديو الذي قام أحمد بتصويرهم عبر قناته علي اليوتيوب .. والأشتراك بها أيضاً ..
الفيديو الأول
الفيديو الثاني
لماذا هذه التدوينة ؟؟
الأمر ممتع .. لدرجة أني أفكر في هذا .. تدوينة مرئية ، يحتاج هذا الأمر لكاريزما المذيعين .. ربما جميعنا يمتلكها ولا يدري .. فكر فيها أيضاً أحمد مجدي وصرح لي بهذا في حديث ودي جرى بيننا مؤخراً .. كما أنه صرح بذلك شبكياً أيضا..
ما زال الهدف غامضاً من التدوينة حتى الآن ؟؟ ..
ربما عندما كتب أحمد مجدي في مدونته عن تجربه أحمد الفقي الفريدة .. أري أن هذا كان تأييداً للفكرة ..
وعندما كتبت Scriptation عن ظهورها في تدوينة أحمد الثانية .. هذا كان خبراً يغطيه التأييد ..
وعندما أكتب أنا هنا .. أي أنني بالفعل منضم لقافلة المؤيدين ..
أحمد االفقي ..
لمؤيدينك حق عليك ..
أين التدوينة الثالثة ؟؟
الأفكار التي ناقشها أحمد جيدة جداً .. ووفق في عرضها فأنا من مؤيدي وجهه النظر التي تري أن الكلمة المسموعة والمرئية لها عامل السحر خاصة في ظل توجهنا الاعلامي المثير للجدل من وجهه نظري ..
تستطيعون طبعاً مشاهدة مقطعي الفيديو الذي قام أحمد بتصويرهم عبر قناته علي اليوتيوب .. والأشتراك بها أيضاً ..
الفيديو الأول
الفيديو الثاني
لماذا هذه التدوينة ؟؟
الأمر ممتع .. لدرجة أني أفكر في هذا .. تدوينة مرئية ، يحتاج هذا الأمر لكاريزما المذيعين .. ربما جميعنا يمتلكها ولا يدري .. فكر فيها أيضاً أحمد مجدي وصرح لي بهذا في حديث ودي جرى بيننا مؤخراً .. كما أنه صرح بذلك شبكياً أيضا..
ما زال الهدف غامضاً من التدوينة حتى الآن ؟؟ ..
ربما عندما كتب أحمد مجدي في مدونته عن تجربه أحمد الفقي الفريدة .. أري أن هذا كان تأييداً للفكرة ..
وعندما كتبت Scriptation عن ظهورها في تدوينة أحمد الثانية .. هذا كان خبراً يغطيه التأييد ..
وعندما أكتب أنا هنا .. أي أنني بالفعل منضم لقافلة المؤيدين ..
أحمد االفقي ..
لمؤيدينك حق عليك ..
أين التدوينة الثالثة ؟؟
تعليقات
إرسال تعليق