عن روايتي الأولي .. رنة تليفون
الالتزام ..
..
هي ببساطة كلمة السر في أي عمل نقوم به ، إذا أردنا أن نقوم بشئ ونخرج به بصورة جيدة ، إذن فنحن في حاجة ماسة للألتزام ، وهذا ما أفتقدة نسبياً . من أكثر ما كتب أحمد مجدي وراقني بشدة ، وكنت أنفذ نصيحته باستمرار هي تدوينة علي مدونة كان قد بدأها منذ فترة لكنة هو الاخر مثلي ، افتقد الالتزام ، فلام يكمل التدوين فيها ..
التدوينة كانت تحت اسم ، الكتابة عادة ، نشرت في مدونة حياة منمقة ..
الموضوع باختصار هو انني أعاني من مشاكل ضعف الانتاجية ، منذ أن انتهيت من رواية صغيرة جداً ، هي رنة تليفون ، ولم أنهي أي شئ ، منذ أكثر من سنة ونصف وأنا لم انتج أي شئ ، حتى ولو قصة قصيرة ، أنا أكتب في قصة قصيرة اسمها " إشارة مرور " وهي رومانسية بالمناسبة ، منذ أكثر من عام ، قصة قصيرة تستغرق عام ، ياللهول ، ماذا ستستغرق رواية إذن ؟؟
التزام إذن .. مع بعض من صفاء الذهن قد يصنع المعجزات ، والرغبة الملحة في كتابة هذه الرواية أو تلك القصة ، ربما رغبتي الملحة وحاجتى لأن أكتب رنة تليفون هو ما جعلها تنتهي في ثلاث ليال فقط ، في وسط هوجة الامتحانات وقتها ، كان الأمر أشبة بالكابوس وقتها ، تخيل انك تريد أن تترك القلم لكن الكلمات تمنعك ، تجربة كانت رائعة بغض النظر عن مستوي الرواية الذي ما زال غير مرضياً بالنسبة لي ، بالرغم من آراء من قرأها من أصدقائي وأخبرني بأنها رواية جيدة جداً ، وأنا عندما قرأتها متقمصاً دور شخص آخر ، شعرت بها رائعة ، لكن عندما أقرأها بنفسي ، أشعر بأنها في غاية السوء .. كيف تمخض عقلي عن هذا الهراء ؟؟
علي العموم الأمر أصبح جنونياً بعد ما أنهيت هذه الرواية ، وقعت عقد مع دار فكرة للنشر والتوزيع ، لكن للأسف يبدو أن الدار فقدت تمويلها ، فأختفت من الوجود ، لا أسنطيع التواصل معهم ، ولا أحد آخر يستطيع ، ربما يعانون من مشاكل مادية .. لا أهتم ، روايتي ما زالت بحوزتي .. كما أني أشعر بشعوراً جيداً أن هذه الرواية السيئة ليست هى أول رواياتي ، ربما تحين الفرصة لأكتب شيئاً أفضل .. هذا ما أفعلة الآن .. وأتمنى فقط الألتزام ..
هي ببساطة كلمة السر في أي عمل نقوم به ، إذا أردنا أن نقوم بشئ ونخرج به بصورة جيدة ، إذن فنحن في حاجة ماسة للألتزام ، وهذا ما أفتقدة نسبياً . من أكثر ما كتب أحمد مجدي وراقني بشدة ، وكنت أنفذ نصيحته باستمرار هي تدوينة علي مدونة كان قد بدأها منذ فترة لكنة هو الاخر مثلي ، افتقد الالتزام ، فلام يكمل التدوين فيها ..
التدوينة كانت تحت اسم ، الكتابة عادة ، نشرت في مدونة حياة منمقة ..
الموضوع باختصار هو انني أعاني من مشاكل ضعف الانتاجية ، منذ أن انتهيت من رواية صغيرة جداً ، هي رنة تليفون ، ولم أنهي أي شئ ، منذ أكثر من سنة ونصف وأنا لم انتج أي شئ ، حتى ولو قصة قصيرة ، أنا أكتب في قصة قصيرة اسمها " إشارة مرور " وهي رومانسية بالمناسبة ، منذ أكثر من عام ، قصة قصيرة تستغرق عام ، ياللهول ، ماذا ستستغرق رواية إذن ؟؟
التزام إذن .. مع بعض من صفاء الذهن قد يصنع المعجزات ، والرغبة الملحة في كتابة هذه الرواية أو تلك القصة ، ربما رغبتي الملحة وحاجتى لأن أكتب رنة تليفون هو ما جعلها تنتهي في ثلاث ليال فقط ، في وسط هوجة الامتحانات وقتها ، كان الأمر أشبة بالكابوس وقتها ، تخيل انك تريد أن تترك القلم لكن الكلمات تمنعك ، تجربة كانت رائعة بغض النظر عن مستوي الرواية الذي ما زال غير مرضياً بالنسبة لي ، بالرغم من آراء من قرأها من أصدقائي وأخبرني بأنها رواية جيدة جداً ، وأنا عندما قرأتها متقمصاً دور شخص آخر ، شعرت بها رائعة ، لكن عندما أقرأها بنفسي ، أشعر بأنها في غاية السوء .. كيف تمخض عقلي عن هذا الهراء ؟؟
علي العموم الأمر أصبح جنونياً بعد ما أنهيت هذه الرواية ، وقعت عقد مع دار فكرة للنشر والتوزيع ، لكن للأسف يبدو أن الدار فقدت تمويلها ، فأختفت من الوجود ، لا أسنطيع التواصل معهم ، ولا أحد آخر يستطيع ، ربما يعانون من مشاكل مادية .. لا أهتم ، روايتي ما زالت بحوزتي .. كما أني أشعر بشعوراً جيداً أن هذه الرواية السيئة ليست هى أول رواياتي ، ربما تحين الفرصة لأكتب شيئاً أفضل .. هذا ما أفعلة الآن .. وأتمنى فقط الألتزام ..
تعليقات
إرسال تعليق